الثلاثاء، 31 مارس 2009

من ارشيفي - لمنتدى و تم استخدامها من قبل اكثر من كاتب صحفي


07-02-2006, 07:20 AM
مع ان اغلب او 99.9% من رواد هذا المنتدى هم من الشباب الا ان ذلك لا يضير من تقديم نكتة شياب للتنويع ..هذي نكته من نكت اول اللي غصب لازم تلاقي فيها حكمة (ولو اني مالقيت فيها بس البركة فيكم)يقول الراوي واحد كويتي راح للبصرة على ايام عزها (كانت بمثابة سالزبورغ الخليج)واهل البصرة معروفين جمبازية ودخل مطعم جان ايية الويترس او النادل.. او خنقول الصبي افضل ..جان يرحب فيه كالعادةهلوهلو ياب شتامربيهانتو شعندكمبيه مرق لحم تمن ومرق بانية و باجة بيه كل شي انت شتريدخلاص عطني تمن (عيش) ومرق لحمعيونيوبعد هنيهه من الوقت عاد الصبي ومعه الطلبوبدأ الرجل يأكل ولقمة لقمتين وصال يحوس المرق يدور عاللحم مالقى قام نادى الويترس وبعد ان حضر الصبي قال للضيفهلو عمي امرنيفقال الضيف شنو هذا انا موقايلك ابي مرق لحم ... وهذا مرق بس, وين اللحم؟فرد عليه الصبي .. يا با كول كول (بمعنى اكل مو cool ) هسا جاي الوزة (شاي الوزة) بيه وزة !!هههههه صج منطق كواولة وسؤال محرج فعلا ...فعلا الاشياء ليست بمسمياتها فجريدة الوطن ليس بها وطنية والسلفي عواد برد ليس به سلفية .. كما ان شاي الوزة فعلا ليس به وزة ... انها مجرد ماركات بسيطة لزوم التسويق...وصدق الكاولي ..
ملاحظة : اعتذر عن اي الفاظ قاسية و لكن نقلتها كما هي مع الاقرار بتغير الفكر


ضحينا بالام والجنين والوطن ... عشان الحوت يعيش..!! - من ارشيفي


تذكرون النكته المصرية عن الرجل اللي ينتظر برا غرفة الولادة فيخرج له الدكتور ويقول طمني ويرد عليه الدكتور .. للاسف اضطرينا نضحي بالجنين والأم!! ... عشان الاب يعيش .. وهذة السخرية السوداء هي ما يعيشه وطننا الغالي .يحكى ان احد المتشردين كن يتسكع باحدى الساحات بحثا عن اعقاب السجائر .. وفجأه شاهد شيئا صغير كالشرر يومض بين قطع البلاط .. وفجأه اقترب منه ليعرف ماهيته وكانت المفاجأه .. انه تنين نعم تنين صغير لايتجاوز حجمه عقلة الاصبع ولكنه ينفث نار اكبر من حجمة .. فقرر المتشرد الاحتفاظ بذلك التنين الرضيع بعد ان خلص قدمه المحشورة بين قطع البلاط ... فقال لنفسه لعلي استفيد منه على الاقل لتوليع سجائري وللتباهي به بين الاصحاب.المهم هذا المتشرد كان يعيش في كرتون مال ثلاجة واخذ ذلك الصغير يكبر ويكبر معه حب هذا المتشرد لهذا التنين ... فازدادت طلبات المتشرد بعد ازدياد حاجات التنين لمزيد من الاكل والكيروسين (لزوم النار) فاصبح المتشرد بعد ان كان يطوف على قمامه مطعم او اثنين باليوم .... اصبح يطوف على مايزيد عن 50 قمامه باليوم لتوفير لقمة العيش لذلك التنين الذي يحبه وبعد ان كان يعيش في كرتون مال ثلاجة راح ودبرله كرتون مال بقي ... واثناء نوم الاثنين بهذا الكرتون ( طبعا التنين بس راسه بالكرتون) ... عطس التنين وحرق المتشرد ... وماتالكويت بالسابق كانت تتباهى بشركة المقاولون العرب . مالت عثمان خليل عثمان على ما اعتقد ,, وبعد استيلاء الخرافي عليها وتكوين مجموعتة التي كانت انذاك الاكبر بالخليج والمنفذ الرئيسي للكثير من اعمال البنية التحتية الخليجية ..ازداد حجم المجموعة ولكن الدول الخليجية ازدادت تطورا واصبحت تتولى زمام امورها بنفسها وهنا بدأت المصيبة ... السوق ينكمش والمجموعة تكبر فما الحل !! وهنا قررت الكويت ان توجد كافة السبل الممكنه لاعاشة هذا العملاق واصبحت تتبرع بمشاريع للدول الفقيرة وتجعل الخرافي تتولى المشروع كالمطارات فاصبحت بعض الدول العربية تحصل على مطار مجانا والخرافي تحصل على عقد مجانا ... والكويت تدفع فقط .. وحتى كلمه شكر لاتحصل عليها من تلك الدول التي تعاملها معاملة العومة المأكولة والمذمومة على قولتهم .المهم ان في سبيل حياة هذة المجموعة تحول كثير من مكاتب الكويت للتجارة العامة والمقاولات الى تجار اقامات ... حيث الدوله في سبيل استمرار هذا الديناصور ضحت بمصالح المواطنين الذين يحلمون ببيوت يسكنونها والتأجيل لان هذة الشركة (حتى لو باطن) مسكت الاعمار والبنية التحتية ... حتى تستمر بالحياة .. وتم تقنين مسألة الارض والقرض والتي كانت بها ربحية للطرفين المواطن الذي يحصل على فرصة السكنية بسرعة وبالتصميم الذي يحلم به ... والتاجر الكويتي المتوسط الي يترزق الله من ورى هالمكتب ... الى متى نظل نكد على عميان ونطعم هذا الديناصور الذي لايشبع حتى يبيد قوت المواطن .. الى متى تنتظر رصاصة الرحمة لهذا الحصان العجوز ... الى متى والى متى والى متى ...مع كافة الاحترام والتقدير لاسرة الخرافي الكريمه والمعروفه بخيرها .. ومنا الى المسئولين
ملاحظة : هذا مقال قديم و يبدووكاننا نعيش معه هذة الايام و لكن مع فرق انه ليس تنين بل عائلة من التنانين او كما اصبحوا يعرفوا حاليا ... حيتان
كما الاخذ بالاعتبار ان النقل حرفي مع الاقرار بتغير الافكار .. و الاعتذار للعائلة الكريمة ...

من ارشيفي - يوم من حياة ام احقوق


ام احقوق اهي احدى الفعاليات النسائية الكويتية ..متعلمة دارسة برا مثقفة مطلقة ولها ابناء وخادمة وسائق ونفقة ابناء ونص قسيمة على ظهر زوجها السابق المسكين الذي نتفته بقرارات المحكمة التي تعطيها حقوقا تفضيلية على الرجل ..وام احقوق تعتبر بفعل ناشطة فعالة و مؤثرة في مؤسسات العمل النسائي الكويتي وبناء على ذلك لا يخلو يومها من كلمة بجمعية نسائية او لقاء بمجلة او مقابلة تلفزيزنية كما سيكون اليوم ..وهي بالطريق للقاء اكتشفت ان بانزين السيارة ما يوصلها ف شوي شوي وصلت لاقرب محطة بنزين .. ولكن للاسف هذي المحطة خدمة ذاتية واهي توها مسوية اضافرها واناملها الناعمة شلون بتتنازل وتنزل من سيارتها واتصب بانزين !!فكرت اشوي انها تتنازل عن مبادئها دام محد ايعرفها هنيه وتسوي حالها حال اي مواطنه كويتية ف دقت هرن و كالعادة فيه عامل حاطته الشركة فقط لخدمة (المعاقين جسديا كافانا الله واياكم الشر) او المعاقين في مبادئهم امثال ام احقوق وفعلا جاء العامل وعبالها التانكي وسوى اللي عليه واهي حركت سيارتها واكملت مشوارها للقناة .وبدا اللقاء وكان فحواة (في امريكااا والدول المتقدمه .. و لي متى واحنا راضيين .. ويجب ان نسعى لتخليص حقوقنا .. وتكررت كلمتا ظلم واستبداد واقترنتا بكلمة رجل ..وناهيك عن تفسير الايات والاحاديث من خلال احدث تكنلوجيا علمانية .. وبالنهاية .. سنستمر بالنضال حتى ننال حقوقنا )حقوق ايه يا ام احقوق اللي يسمع يعتقد انها احد اعضاء حركـة حـمـاس .. ولكنها ببساطه تفاهة الكويتية ..المهم وبالطريق الى البيت شاء الله ان يصيبها مالم يكن بالحسبان .. لقد بنشرت السيارة ووقفت وصارت تنظر الى الاطار ... وهنا فكرت بالاتصال باخيها .. ولكنها هونت لانها تخيلت بعقلها المعقد انه يضحك عليها ويقول (مو انتي ذابحتنا بالاستقلالية والاعتماد على النفس يالله شدي حيلج وراوينا شبتسوين لولاي ) .. ففضلت ان تنتظر احدا غريبا لايعرفها ليساعدها ويذهب بحاله ,,ووقف ذلك الشهم الغريب واصلح الاطار وهي جالسه بكرامتها بالسيارة الى ان حمل الاطار التالف بيدة ووسخها ووسخ دشداشته ليضعه بصندوق السيارة فداء لام احقوق .. وشكرته واكملت طريقها ..ووصلت البيت وصاحت بيبي بيبي (اسم الخدامة) وحضرت الخادمة وسألتها شلون دستور و احقوق (اسماء اطفالها ) قالت كلو ياكل بعدين نوم .. ردت ام حقوق زين زين يالله حطيلي العشا وزهبيلي الحمام باتسبح ابي حرارة الباث 39 درجة .. قالتلها جين ماما ..الفلوس والعيال والسكن.. الشرع والقانون عطاج اياها من جيب طليقج وغصبن على شاربه ,, والكرامة كفلها لج مجتمع يشيلج فوق راسة ولا ان اناملج الذهبية تتكسر او ريولج تتعب من الطوابير ,, تكفين بعد اشتبين .. اشتبيييين