لا اعرف بصراحة الاجابة
ولكن من ملاحظتي للتغير الكبير الذي طرأ مؤخرا على افكار الغالبية من الدهماء ممن لا انزة نفسي عنهم
اليوم نشوف التجمع الشعبي لم يعد شعبي بعد ان حاكو له المؤامرات و فككوة من الداخل حتى اصبح السعدون (اللي كنا نظن انه رمز) يرضخ لتعليمات مفاتيحة باستبعاد فئات معينة و استبدالها بالساقط و لماذا .. الجمهور عاوز كدا
و نشاهد البصامين و ممرري الصفقات و المرتزقين من وراءها اصبحوا وطنيين
صرنا نشاهد عالم مقلوب بمعنى الكلمة و لا ندري هل هو فعلا مقلوب ام انها عقولنا
الاعلام اصبح يحصل على تهديدات بعد ان زهقوا من التوجيهات
اصبح الاعضاء الوطنيين او عفوا المؤزمين محرومون من الظهور الاعلامي او حتى الاشارات الايجابية من الاعلام و بتعليمات
لقد تغير السعدون بعد سيد عدنان و احمد لاري فهل هم حرباوات و لقد تغير ظني فيهم فهل انا حرباء ام انه انفتاح فكري و رجوع عن الخطأ
ولكن لم ظل احدهم كالدكتور حسن جوهر يذكر ايام التجمع الشعبي بالخير و لا يتبرأ منه كالاخرين رغم ان الجمهور عاوز كدا ايضا ؟ لم يحرق نفسه سياسيا هل تلك مبادئ ام رعونه ولم لا يتعلم من الرمز السعدون الذي كشف عن ساقية مهرولا بعيدا عن ذلك التجمع الذي كان هو اساس تأسيسة
و بالنهاية لم محدثكم ظل منذ تغيير الدوائر الاخيرمع الدائرة الواحدة و حتى لحظة كتابة هذا المقال
و لم لم اكرة الوطنيين و امشي مع الموجة و اسميهم لمؤزمين
و لم لا استمتع بمشاهدة سكوب التي هي الاخرى تحولت من محارب للفساد في انتخابات 2008 الى مساند له في الانتخابات الحالية
هل انااو كل من يحمل مثل فكري شاذ عن قيم المجتمع الحالية ام ان المجتمع هو الذي شذ عن الصواب ؟
بصراحة لا اعرف .. و لا اريد ان اعرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق