الثلاثاء، 19 مايو 2009

رولا دشتي اسيل العوضي معصومة المبارك فاطمة الجسار فقط سلبيات


اولا احب ارحب بالوجوة النسائية

لكن اعتقد الموضوع اشبع ايجابيات لدرجة ان العرس الديموقراطي المعتاد بوصول العنصر النسوي تم اضافة حفلة طهور صغيرة الية

نبدأ بمعصومة

انا بصراحة من اشد المعجبين بمعصومة

او بالاحرى هذا ما كنت عليه

قبل سماعي لتصريحها حول الازالات

والتي نزع فتيلها سمو الامير حفظة الله بحكمته

و بصراحة استأت عندما سمعت الدكتورة الفاضلة المحتشمة

تدخل في سبل التكسب الانتخابي الكلاسيكي الرخيصة

وتستخدم لفظ جبرات الشينكو

وباول ظهور اعلامي لها تبطها من اولها ابي اصير نائب رئيس

يعني لو غاب الرئيس يتكون لها الولاية على القلاف و هايف هههه

مع درايتها بارهاصات (حلوة ارهاصات) مثل هذي الشغلة الا انها شكلها ما باذنها ماج

نروح حق اسيل

السالفة مايبيلها

فاذا تجاهلنا البلوتوث و عدم احتكاكها بفعاليات العمل النسوي

نأتي الى ظهورها الابرز بندوة الجامعة الامريكية

انتقدت الصراخ و اول ما سمعت جم صرخة من البراك عليها

ردت باعتذار و قالت "منو انا عشان اقيم مسلم البراك" ونست انها دكتورة!

واذا صارت نائبة بتقيم وزراء و منهم ناس من الاسرة بل يمكنها استجوابهم و اسقاطهم

بصراحة مادري شقول

نروح حق رولا دشتي

المرة درست جم سنه بلبنان

و بعدين بامركا و ردت تدعي انها ما تعرف تتكلم كويتي

انا شفت مظيفة بطيران الجزيرة حسبالي كويتية

ولمن تحجت مع مواطنها جكيت انها مغربية!

و بعدين نص ممثلاتنا عربيات و يتحجون كويتي

اشمعنى انتي ؟..... هل تخجلين من كلامنا

اوكي خلونا نتكلم عن المبادئ

رولا يجب ان تدخل البرلمان بحجاب

يمكن تسئلون وليش بس رولا ليش مو اسيل بعد ؟

الاجابه بسيطة

رولا في مقابلتها مع حسن نصزاالة زعيم الحزب بلبنان

ارتدت الحجاب احتراما لمكانته

و اعتقد ان مكانة مجلس الامة الكويتي هي فوق كل اعتبار

ولكن يصير خير .. لان الاعلام يبيها توصل ومحد حط هاللقطة بالقناة .. مومثل دبكة الصانع اللي صارو يعيدونها 24ساعة كل ايام الاسبوع

اما سلوى الجسار

مبين عليها متسلطة

هذي من اولها تقول لن اقبل باقل من رئاسة

لجنتي المرأة و التعليم

طيب التعليم و فهمناها انج متخصصة

اما لجنة المرأة فاعتقد ان الاصول تقول انج تخلينها لوحدة من زميلاتج

وفي النهاية نقول كما يقلن نسوة الخليج

نقول الكلمة مجهولة المعنى و البناء اللغوي

نقولها و بكل اسف

سليحط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق